عندما يتواصل الناس عبر وسائل الاتصال الافتراضية بدلاً من اللقاء وجهاً لوجه، يعتبر ذلك اتصالًا افتراضيًا. يتضح أن الاتصالات الافتراضية تتمتع بعدة مزايا، بما في ذلك زيادة الإنتاجية وتقليل تكاليف الأعمال، وتحقيق توازن أفضل في القوى العاملة. لكن التواصل الفعال عبر الثقافات يتطلب فهم المتغيرات الثقافية وتأثيرها عند استخدام وسائل الاتصال الافتراضية.

توفر الدورة التدريبية للمشاركين معايير أفضل الممارسات في الاتصال الافتراضي، حيث يتعلمون متى يكون مناسبًا استخدام هذا النوع من الاتصال لتحقيق أفضل النتائج في التواصل اليومي. سيتعلم المشاركون أيضًا كيفية تجنب الافتراضات التي يمكن أن تؤدي إلى سوء الفهم، وسيكتشفون كيفية ضمان استفادتهم القصوى من اجتماعات الفريق الافتراضية من خلال تقديم آرائهم بحزم والتأكد من مناقشة مساهماتهم.

أهداف الدورة:

· فهم كيف يمكن أن تسوء اتصالات الفريق الافتراضية اليومية وكيفية تجنبها.

· معرفة وسيلة الاتصال التي تختارها للحصول على أفضل النتائج.

· التعرف على كيفية تجنب وضع افتراضات تؤدي إلى سوء الفهم.

· معرفة كيفية تحقيق أقصى استفادة من اجتماع الفريق الافتراضي والاستعداد لإضافة قيمة.

· تعلم كيفية التأكد من مناقشة مساهماتهم وتوضيح وجهة نظرهم بحزم.

الفئات المستهدفة:

· من يقوم بمعظم أعماله أو كلها عن بُعد (عبر الإنترنت).

· أي فريق موزع يقوم بمعظم أعماله أو كلها عن بُعد.

المحاور العلمية للدورة:

· فهم آداب الاتصال الافتراضي ونبرته.

· فهم أسلوب الاتصال الخاص بك.

· فهم أساليب الاتصال بين الثقافات.

· اختيار أفضل أدوات الاتصال الافتراضية.

· تحديات وحلول العمل الافتراضي.

· بناء العلاقات والثقة من خلال التكنولوجيا.

· تقنيات الاتصال العملي.

· تحقيق استفادة قصوى من الاجتماعات عبر الإنترنت.

· إنشاء رسالتك واختيار القناة الصحيحة لمشاركتها.

· توصيل الرسائل الرئيسية بوضوح.

· الإعلام والتحديث والإقناع بكتاباتك.

· تجنب سوء التفاهم، وسد فجوات الاتصال ونزع فتيل الصراع.

· عقد اجتماعات تفاعلية عبر الإنترنت وتعاون عبر الإنترنت

· استخدام تدفقات العمل التي تحافظ على تدفق المعلومات.

· فهم الأنماط الاجتماعية المختلفة والعمل معها.

ابحث عن دورة